تحت الشرفة الصغيرة في الركن العتيق…
شجيرات الورد الحميمة تحي الحنين…
وتعانقت الأغصان تحدث الجدار تخبئ به كلمات الوله…
ونافذة تسترق النور و رائحة المحبين…
رسائل شجن حكايا من الروح تدارت بزقاقٍ نسيه الزمن…
أيام عشق مضت و ولت…
و لايبقى الا الذكريات….
الذاكرة قنَّاص ماهر..أنَّى اتجهنا تحاصرنا صور ورائحة من يسكنوننا
ودٌّ
[…] […]
غريب مابعرف الي سارق كتابتي و حاططها باسمه شيء جميل